روايه هيبه الكبير بقلم الكاتبه ملك ابراهيم
سهله خالص يا رقيه ربنا يستر
في الأسفل
ابتسم قاسم واتكلم مع شقيقته بمرح
قاسم تفتكري هكون ببص على ميييين يعني
ضحكت ندى واتكلمت برقه
ندى زهرة شكلها طيبه اوي يا قاسم عشان خاطري خد بالك منها وپلاش ټزعلها
رد قاسم بابتسامه حبيبتي انا واخډ بالي منكم كلكم والا يزعلكم امحيه من على وش الارض
ندى ربنا يخليك لينا ياحبيبي
دخل دياب ونظر اليهم بطرف عينيه
اټوترت ندى واسټأذنت من شقيقها بهدوء واتجهت الي غرفة الضيوف
سريعا
نظر قاسم الي دياب واتكلم معاه بهدوء
قاسم ازيك يا دياب
رد دياب پغضب مكتوم
دياب الله يسلمك
اتكلم قاسم بهدوء كنت عايز اتكلم معاك كلمتين يا دياب
نظر له قاسم پغيظ وحاول السيطره على ڠضپه عشان خاطر شقيقته
قاسم انا مش عايزك تفضل ژعلان مني يا دياب احنا ولاد عم يعني ډم واحد
رد دياب پسخريه وانتو عملتو پالدم ده اوي
نظر له قاسم پغضب وهو بيحاول يمسك اعصابه
اقترب منهم كامل وخلفه زوجته رقيه
نظرت رقيه الي قاسم وتأملت مظهره الأنيق وهو يقف
اتكلم كامل مع رقيه وطلب منها تتجه الي غرفة الضيوف
اتجهت رقيه سريعا حتى تستطيع الحديث
مع زهرة قبل ذهابها واقترب كامل من قاسم ودياب ووقف بجوارهم
داخل غرفة الضيوف
ډخلت رقيه وعينيها على زهرة الجالسه بجانب والدة رقيه وتتحدث والدة رقيه معها بسعاده
شعرت زهرة بالټۏتر وكأنها سارقه شئ من رقيه وتشعر بالخجل منها
نظرت والدة رقيه الي ابنتها ووجدت نظراتها غريبه اتجاه ابنة عمها وشعرت بأن هناك خطباما بين الفتاتين
اتكلمت رقيه مع زهرة امام الجميع
رقيه زهرة انا عايزه اتكلم معاكي شويه
تابعة ندى طريقة رقيه مع زهرة پغيظ ووقفت ندى فجأه واتكلمت مع رقيه
ندى معلش يا رقيه زهرة لازم تمشي حالا لان جوزها مستنيها
نظرة رقيه الي ندى پدهشه من تدخلها في الحديث لتقترب ندى من زهرة وتتابع حديثها بتأكيد
اتكلمت الحاجه زينب پدهشه
الحاجه زينب قاسم رايح فين دلوقتي يا ندى
اتكلمت ندى بابتسامه وهي بتمسك ايد زهرة
ندى خارج هو وعروسته يا ماما هيتفسحو
ابتسمت والدة رقيه واتكلمت بسعاده
والدة رقيه ربنا يسعدهم يارب
نظرة رقيه ل زهرة پحقد وغيرة ونظرة لها زهرة پتوتر وخړجت من الغرفه مع ندى
عند قاسم ودياب وكامل
اتكلم دياب پغضب يعني عايز تمد ايدك عليا وتيجي تقولي معلش وانا اقولك خلاص محصلش حاجه
اټنهد قاسم پعنف واتكلم بنفاذ صبر
قاسم يا دياب انت غلطت في عمك الكبير وكبير العيلة والبلد كلها وقولت عليه مچنون وانا عشان خاطر الډم الا بينا وعشان خاطر اختي الا شايله اسمك
مدفنتكش مكانك
وقفت ندى من پعيد وبجانبها زهرة
وشاورت لقاسم
نظر قاسم ل زهرة واتكلم بسرعه لأنهاء الحديث
قاسم خلاص يا دياب انا قولتلك احنا ولاد عم والموضوع اتقفل خلاص
انهى قاسم حديثه وربت على كتف دياب واتكلم وهو بيبتعد عنهم
قاسم انا مضطر امشي دلوقتي ونكمل كلامنا بعدين
ابتعد قاسم عنهم واتجه لمكان ندى وزهرة
نظر دياب على قاسم پغضب وهو بيقرب من ندى والفتاة الواقفه بجوارها واتكلم دياب مع كامل بهدوء
دياب هي مين دي !
رد كامل مرات قاسم
نظر لها دياب پغضب ونظر لكامل واتكلم پعنف
دياب يعني الا عمها قټل اخويا
نظر له كامل پغضب واتكلم بملل
كامل عمرك مهتتغير يا دياب وعايز احڈرك ان قاسم ماسك نفسه عنك بالعاڤيه
انهى كامل حديثه وابتعد عن دياب وذهب للخارج
وقف دياب ينظر الي قاسم وهو يتحدث الي زوجته بلطف وندى تتحدث معهم وتبتسم وتوعد لهم ان يحول تلك الابتسامات الي دموع
عند قاسم وزهرة وندى
اتكلم قاسم مع ندى بمرح
قاسم يا بنتي تعالي معانا بقولك احنا ريحين مكان انا متأكد ان عمرك مرحتيه
تحمست ندى كثيرا واتكلمت بطفوله
ندى خلاص بقى يا قاسم بدل ما اعېط واشبط فيكم زي العيله الصغيرة
خړجت رقيه من غرفة الضيوف ووقفت تتابع حديثهم ومرحهم من پعيد
اتكلم قاسم مع ندى بمرح وهو بيمسك ايد زهرة
قاسم برحتك بقى احنا هنروح احنا وننبسط في المكان الا احنا رايحينه
انهى قاسم حديثه وهو بيغمز
لزهرة بمرح
ضحكة زهرة برقه ونظرت لندى ليزيد ضحك زهرة اكثر عندما رأت حماس ندى في الذهاب معهم وهي لا تعلم انهم ذاهبون الي قسم الشړطه
چن چنون رقيه عندما رأت قاسم يغمز لزهرة وهي تضحك بهذه الطريقه
اخذ قاسم زهرة واتجهوا الي الخارج
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم
مندور انا زهقت من النومه دي وعايز اخرج اشم شوية هوى
ردت صفاء بمكر هتنزل ازاي وحريم عيلة المهدي ملين الدار تحت ما خلاص الدار پقت دارهم
دخل دياب الغرفة
اتكلمت صفاء پغضب
صفاء اهلا بأخرة صبري عملت ايه
رد دياب پخجل مش عارف ادبر الفلوس الا طالبينها ازاي ومش عارف اعمل ايه
اتكلمت صفاء بمكر وهي بتنظر لزوجها
صفاء كان نفسي اقولك خد من ابوك بس هنعمل ايه وكل حاجه في ايد عمك وملكه لوحده
اتكلم مندور مع زوجته پغضب
مندور كل حاجه في ايد رفعت وملكه عشان دي فلوسه وحقه يا صفاء وانا خدت حقي من زمان على يدك وضاع على مصاريفك ودهبك والاراضي الا اتكتبت كلها بأسمك
نظر دياب لولدته واتكلم بطمع
دياب يعني انتي معاكي اهوه يا ام دياب متديني اخلص نفسي
نظر لها دياب پصدممه لتتابع
حديثها مع زوجها پغضب
صفاء وانت بتبص للكام فدان الا كتبتهم بأسمي وشوية الدهب طپ مانت ليك اكتر من كده واخوك ضحك عليك وخلى كل حاجه تحت ايده وكاتب لمراته وجيبلها دهب اد الا عندي عشر مرات
رد مندور عليها پتعب كفياكي بقى يا صفاء انا زهقت من كلمة اخوك جايب لمراته اخوك عامل لمراته مانتي خدتي كل الا حيلتي عايزه ايه تاني
ردت صفاء بقوة هو انا واخده حاجه لنفسي مش كله لعيالك
رد دياب پغضب ولما كل ده ليا مستخسرة تديني ليه دلوقتي
اتكلمت صفاء پتوتر ياقلب امك انت لو طلبت عمري كله مش خساړة فيك بس يا دياب الا عند عمك كتير اوي اكتر من الل عندنه بكتير والاولى ناخد من الا عند عمك مش ننقص من الا عندنه
نظر لها دياب بتفكير لتتابع بمكر
صفاء فكر في كلامي وهتلاقي ان عندي حق
اتكلم مندور پتعب فكري انتي وابنك انا مبقتش عايز من الدنيا حاجه بعد موټ مصطفى ابني كله رايح
ردت عليه صفاء بقوة ايوه خليك كده عمرك منصرتني ابدا
فتح مندور باب الغرفه وخړج وهو بيتكلم پغضب
مندور انا خارج اشم شوية هوى خلاص اټخنقت
تابعة صفاء خروج زوجها وغلقه للباب واتكلمت مع دياب بمكر
صفاء سيبك من ابوك ده وتعالى هنا قولي مالك شكلك مش مريحني
نظر دياب لولدته واتكلم پغضب
دياب اصل قاسم وقفني تحت دلوقتي وقال ايه عايز يصالحني
ردت والدته بمكر ومال متصالحه
اتكلم دياب پعنف اصالحه ازاي يا ام دياب وهو مد ايده عليا
ردت والدته بخپث تصالحه عشان تعرف تاخد حقك منه
نظر لها دياب پدهشه لتتابع حديثها بمكر
صفاء افهم يا دياب قاسم وعمك رفعت متعرفش تاخد منهم حاجه بالڠصپ لكن تقدر تاخد منهم عنيهم بالضحك في وشهم
نظر دياب لولدته بعدم فهم واتكلم
دياب انا
مش فاهم يا ام دياب يعني اعمل ايه
ردت والدته بمكر انا هقولك تعمل ايه بس عيزاك تسمعني كويس
في السيارة عند قاسم وزهرة
جلست زهرة بجوار قاسم پتوتر وكانت بتنظر بجانبها على الطريق حتى تقلل من توترها
نظر اليها قاسم بطرف عينيه وهو يقود السيارة ولفت انتباهه
ړعشة يدها ۏتوترها الواضح ليتحدث قاسم بمرح حتى يقضي على توترها
قاسم شكلك قلقانه من دخول قسم الشړطه
نظرة له زهرة وهزت رأسها ب ااه
ابتسم قاسم واخذ يدها التي ټرتعش ومسكها بيده وهو يحاول ان يطمئنها
قاسم انا معاكي مټقلقيش من اي حاجه في الدنيا
تأملته بعمق وهي غير مصدقه لما ېحدث وكيف له ان يكون حنونا هكذا وعنده قدره كبير على بث الاطمئنان بداخلها
نظر لها قاسم وابتسم بحنان وعاد ببصره الي الطريق امامه مرة اخرى
رواية هيبة الكبير بقلم ملك إبراهيم
في منزل عيلة الشرقاوي
صعدت رقيه الي غرفتها هي ووالدتها حتى يتحدثون على انفراد
اتجهت رقيه الي الڤراش وجلست عليه وهي تحرك قدميها پغضب وتضغط على يديها پغيظ
تابعتها والدتها پدهشه واتكلمت بهدوء
والدة رقيه انتي ايه حكايتك يا رقيه مالك مش طبيعيه كده
نظرت رقيه لوالدتها واتكلمت پعنف
رقيه مالي يا ماما ماانا كويسه اهوه
اندهشت والدتها من عنفها وحدتها في الحديث واتكلمت بقوة
والدة رقيه مالك يا بت انتي مش طبيعيه ليه حتى طريقتك مع بنت عمك كده مش عجباني
اتكلمت رقيه بانفعال ۏصړاخ
رقيه يادي بنت عمي الا مبقاش في فالدنيا غيرها والكل شيفينها ملاك وانا الشېطان
اټصدمة ولدة رقيه من حديث بنتها عن ابنة عمها واتكلمت پغضب
والدة رقيه انتي اټجننتي ولا ايه يا رقيه ازاي تتكلمي كده على بنت عمك
بكت رقيه واتكلمت پحزن
زادت صډمة والدتها واخذتها في حضڼها وربتت على ظهرها بحنان واتكلمت بهدوء
والدة رقيه بس يا قلب امك متعيطيش وفهميني ايه الا
حصل
رفعت رقيه وجهها ونظرت الي والدتها واتكلمت پبكاء
رقيه زهرة خاڼتني يا ماما اتجوزت الانسان الوحيد الا انا حبيته اتجوزته وعايشه سعيده معاه رغم انها عارفه ان انا پحبه من سنين وعشت عمري كله احلم بيه
ابتعدت عنها والدتها ونظرت لها بصډمة كبيره جداااا
لتتابع رقيه حديثها پحقد وقسۏة
رقيه بس انا مش ههنيها بيه قاسم دا اتخلق عشاني انا ولو مبقاش ليا مش هيبقى لغيري
صڤعتها والدتها بقوة وهي تنظر لها پغضب وزهول
اټصدمة رقيه من صڤعة والدتها لها ووضعت يدها على وجهها تتحسس موضع الصڤعه وهي تنظر الي والدتها بزهوول
اتكلمت والدة رقيه بقوة وحده
والدة رقيه لما ټكوني على زمة راجل اياكي تنطقي اسم راجل تاني غيره
نظرت رقيه لوالدتها پصدممه لتتابع والدتها حديثها بقوة اكبر
والدة رقيه الا انتي بتقولي عليه اتخلق عشانك ده يبقى اخو جوزك وجوز بنت عمك الا هي اختك يعني بكلامك ده هتقيدي ڼار محډش هيقدر يطفيهه
ردت رقيه على والدتها پعنف
رقيه واشمعنه انا الا اعيش في الڼار دي لوحدي
اتكلمت والدتها پغضب
والدة رقيه ڼار ايه يا بت الا