مريض بالحب بقلم ايمي احمد
يرحمه هي مراته و بنته لسه عايشين مازن بنته كان عندها 3سنين لما ماڤيا ي اغتت دكتور اما مراته من صډمه حصل لها شلل وسافرت بره تتعج ومن ساعة ما دكتور اټوفي وفيلا مهجوره كدا وبابا ومراد رفضوا نفصل فيلتين عن بعض وكل شويه مراد يروح هناك و لم يكمل فقد لاحظ ان مراد لا يشاركهم حديث وانه ينظر ي تلك فيلا حتي خانته دمعة وست ومن عينه مسحها بيده وطلب من وليد ان ياخذه ي يخت خاص به و عند منتصف ليل رحل وليد وترك مراد لانه اخبره بانه يشعر بضيق ويريد ان ينم في يخت وانه سيعود للفيلا صباحا ان تعلم ودته بغيابه لم يشعر براحه ووجد انه يختنق اكثر فعاد ي منزل وذهب ي تلك فيلا ظل ينظر لها وعندما تذكر حب طفولته رحل عائدا ي فيلته وصعد ي غرفته دون ان يشعر احد بقدومه واستلقي علي ه واستسلم للنوم في صباح يوم جديد استيقظ مراد مبكرا لان لديها اعم كثيره في مشفي واخذ شورا وارتدي بدلته ووضع برفانه اسر ونزل وجد ودته تجهز فطور حاول ان يقنعها بانه قد يتاخر ولكنها صممت بان يجلس معهم ويفطر فاستسلم لها وجلس علي سفرة وبعد لحظات كان يجلس معه مازن ونادين وبعد انتهائهم ذهبوا فورا ركبت نادين مع مازن ذي استمع لكلامها وسيذهب ي جامعه ليس عن تلك فتاه ويعتذر منها ثم يذهب ي عمله في قسم اما مراد فركب سيارته فاخره وفي طريقه ي مشفي واثناء حديثه مع وليد علي فون نظر في ورق ذي كان معه ولم ينتبه ي اشاره وي تلك فتاه تي تعبر